ولأننا دائما أول شيء في كل شيء العالم أجمع يترقبنا ويترقب أثارنا وحضارتنا وحتي أجساد مومياوات ملوك مصر الفرعونية القديمة فليس من الغريب أن تقدم بعض الدول على استنساخ قطع أثرية مصرية تشبه أثارنا وتضعها فى متاحفهم ويفتخرون بها ولكن هذا بالطبع لا يتم إلا وفق شروط قانونية، ولكن من الغريب والمدهش هو ما أقدم عليه متحف في إيطاليا وذلك بعد ما تعامل مع مومياء الملك المقرب إليّ قلبي الملك رمسيس الثانى علي انها مجرد قطعة آثارية يمكن ان تستنسخ وليس كملك من أعظم ملوك مصر الفرعونية القديمة حتي يقوم المتحف الايطالي باستنساخ مومياء الملك رمسيس الثاني وإتاحتها للعرض، وتمكين الزوار من مشاهدتها و لمسها فأجسادنا ليست قطع أثارية تشاهد وتلمس ولكنها أجساد ملوك أعظم حضارة في العالم
More Stories
محمد الجزار يكتب تتعدد الزهور
سحر عبد الله تكتب زهرة اليوكا
عصام عبد الحكيم يكتب من الواقع