خاتمة
قصة قصيرة
اليوم أُسدل السِتار على اكثر من ربع قرن خدمة بالمؤسسة وحان وقت تقاعده ، تعاقب المدراء وظل هو الموظف المطيع وناقل جيد لاخبار زملاءه لُلمسؤوليين، لم يحتج أو يُضرب يَوماً واحدا،تَحمل نظرات الإحتقار من الجميع،طَلبه رئيس المصلحة لِلقاءٕ أخير،اِستعد جيداً مُعتقداً بأنه نِداء التكريم وما إن فتح الباب حتى بَادرتهُ اللّجنة بسؤال،،،مَن تُرشحه لِيخلف مَكانك،نُريد مُوظفاً أقذر مِنك!
More Stories
عندما يتملكنا الحزن ” رباعيات للشاعرة : غادة قنطار _ الأردن
ماالعشق. والهوى ” للشاعرة : لمياء صلاح _ مصر
أحبك رغم غدر يوفنتوس ” للشاعرة : صباح نور الصباح _ تونس