الوضع المتازم لاينذر بحلول وشيكة، فاسرائيل مع دخول عدوانها شهره السادس ،فشلت في تحقيق النصر أوتحرير أي أسيرمختطف لدي الجانب الحمساوي، ولاتزال تبحث حكومة نتنياهو عن صورة المنتصر، ولن يتحقق هذا إلا باجتياح رفح آخر تحصينات حركة حماس.
وحماس يصعب عليها تقديم تنازلات، في ظل تمسكها بوقف دائم لاطلاق النار وانسحاب كامل للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة، وعودة النازحين إلي الشمال دون قيود ،والسماح بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية والأفراج عن المعتقلين الفلسطينيين مقابل تحرير الأسري، وهي الورقة الرابحة لديها في ظل صمود ميداني وخسائر يومية تكبدها للجيش الأسرائيلي.
More Stories
امجد شرف يكتب تاريخيًا لا نهاية له
أشرف عبد الفتاح يكتب الحقيقة المرئية
محمد عبد الله يكتب فكيف له ان يعيش