للأسف، عجزت عن مسامحة من أساؤا، بعد الدعم القوى
و الالتزام تجاههم، بكل حب، و ود، و تقدير.
من لم أُلزمهم بأى شئ تجاهى، لكن ألزمت نفسى بكل شئ
تجاههم.
فعوقبت لأننى وثقت فيهم، و ظننتهم محتاجون دعما
لكن الحقيقة كانوا يبحثون عن شماعة، أو جسر يعبرون
من خلاله، للغير.
ثم يتثاءبون، ليناموا، بلا وخزة ضمير، بعدما فرقوا بين
الناس، و اصطادوا فى العكر لصالحهم، و سببوا ازماتٍ لا
حل لها، كل ذلك لأننى دعمت بثقة، و ضمير.
و هم. افتقدوا لأى ضمير، و كانوا أشد توقيعا، ممن سبقوا
عجزت، و لا زلت عاجزة عن السماح.
فلا أدرى بأى وعود، قد تواعدوا، و داسوا على مَن كانت
نِـعم الناصح، و الأمين.
نعم، أعترف، بأنهم أجادوا بزجى فى الفخ، لكن كلى ثقة
فى أنهم يوما، سيلقون العقاب المناسب، لما قدموه.
تنام عيناك و المظلوم منتبه
يدعو عليك و عين الله لا تنمِ..لقائله
و أخيرا
إن لم تعضدد موهبتك بغلاف الكرامة و الثقة بالنفس فأنت فااااشل.
و من السهل كسرك ، و التحكم فيك كُن أنت و أنت فقط
جهاد …جاردى انا
More Stories
دعيني أسافر ” للشاعرة : سعاد ميرى _ مصر
وع الخدود تفاحتين ” للأديبة : سونى أبو العلا _ مصر
الحنين قد فاض ” للشاعرة : إيمان الديب _ مصر