مع أنها عبرت الأربعين بقفطانٍ و وردة..
ما زالت
تحاول مسك الريح من .. خصرها
تلك المرأةُ البهجة !
…….
صخرةٌ شفّافةٌ
لكن
زواياها..حادّةٌ جداً
تلك اللاجدوى .
……..
و بقيتُ
أسكب حقولي كلّها
اليانع منها قبل اليابس
في
ارجوحة رموشِكَ
إلى أن
اكتشفتُ فجأةً
أنك مغلقٌ الى أن
ينتهي موعد الصلاة !
……….
رغم أنّ
الأعمال بالنيات
لكني أعرف جيداً
أنّ شرفتي
إذ لا تطل على قِبلتك
تترك صلاتي عليها
باطلةً..باطلة.
More Stories
دعيني أسافر ” للشاعرة : سعاد ميرى _ مصر
وع الخدود تفاحتين ” للأديبة : سونى أبو العلا _ مصر
الحنين قد فاض ” للشاعرة : إيمان الديب _ مصر