كان إبراهيم عليه السلام أمامه اختيار صعب على كل نفس بشرية ، إما أن يستسلم لأمر الله بإيمان كامل ويذبح ابنه الذي جاء إليه بعد في شيخوخته بعد سنوات من الصبر والتمني . أو أن يرفض أمر الله ويكون عاصياً وغير مؤمنا . لكن إيمانه وتسليمه لأمر الله كان سبب نجاة ابنه من الذبح . ذلك الابن المؤمن الذي استسلم هو أيضاً لأمر الله قائلا : “..قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ۖ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ” {الصافات : ١٠٢}.
More Stories
ايمن الشوربجى يكتب الرؤية التنموية
اللواء حاتم الهيدبى يكتب فاتورة الإصلاح
محمد زحافة يكتب وهذا يعيدنا