11 ديسمبر، 2024

” رفـقـا بالمـرأة ” من خواطر الشاعرة : صفاء سليم _ مصر

صفاء

صفاء

رفـقـا بالمـرأة.

فهـــي گـثـيرآ مـآ تظـهر عگــس مـآ تخــفي ، وگثـيرآ مـآ تمـضـي دون #تعثـر ، قـد #تبــتسـم مـن #خـيبــة الأمـل ،
وقـد تبــدو #هـآدئـة وهـي أگثـر النـــآس #ضـجـيجـآ مـن الداخـــل
فهــي #مـنهگـة مـن گــــــونهــآ #قويـــة ولأن النـــــآس اعتـــآدت رؤيتـــها تمـضـى دون #عتـآب أحـد … مـن قـآل إن لا #يعگــر صـفوهــآ أحــد وان #قلبــهـآ مـثل الحجـر لا والــله بــل اللــه وحــده أعلــــم بــأن ظـهورهـآ علـى هذا #الثـبــآت ليـس بــسـهل ابــدآ فهـي دائمـآ بــحــآجـة إلى #يـد حـانية تطـبــطـب على گـتفهـآ ، تمـسـح #دمـعهــآ ولگــنها وبــرغـم ذلـگ
فـهي لا تتحمـل فگـرة #قلــق أحــدهـم عليــهـآ أو يدعـي #الخـوف عليـــها و لا تتحمـل #شـفـقة أحـــد عليهــآ …
لهـــذا ألتمـسـوا لهــــا #العـــذر حـين لاتروهــآ بــآلوجــه الـذي اعــتدتـم عليــه
وان إسـتطـعتـم فـ #احتــــووهـآ… #احتـــــووهــآ فــــقط????