يا حسرة العيد ما نبّأت ياعيد !!
مابين خوفين أهات و تنهيد
في موسم الموت ما هانت عزائمنا
حتى مع الموت تنهال الزغاريد
مانام عن نصرة الأقصى سوى ثمل
أو بائع. العرض سكّير وعربيد
مسكونة غزة العذراء …. في دمنا
مسكوبة العطر عصماء بها الغيد
والقدس ما فوق كف النار صابرة
تدمى على اللثغة الثكلى أناشيد
باتت على الجمر ما بانت سعاد بها
ولا تخلت عن الشوق….. المواعيد
ولا غفا الصبر مشغولا بغايته
مذ حصرمت في فم الأمس العناقيد
أو قبّل الليل فيها ألف محترق
في ثغر ليلى…… لتنساب الأغاريد
أرخت على صمتنا الأعمى ضفائرها
فلتحكم الطوق ضاقت بالمنى الجيد
More Stories
لانك انثى ” للقاصة : ماجدة الفلاحى _ المغرب
مقهى الساعة ” للشاعرة : جوهرة _ يوسف _ السعودية
همس الفراشات ” للشاعرة : إنتصار أبو زيد _ مصر