سنظل بحاجة إلى شيء من التواضع والفضول المعرفي لتفسير ما يحيط بنا”
هذه لم تكن صورة شعرية، ولم تكن جملة عابرة، إنها خلق تحلى به فدعا إليه..
هادئ كظل وردة،
وسامق كقصيدة،
اعتاد الابتسامة فكانت صفته الأنقى..
يكتب الشعر بروحه..
يتنفسه..
يمحو به صهيل الوجع،
ويدثر به أفئدة العشاق..
عاصر جيل السبعينيات،
و كان من أولئك الذين دشنوا الحداثة في الثمانينات،
فكتب عنها بوعي خلاق،
وبوسطية عقلانية،
لم يصطدم بأحد،
فكان متوازنا..
خفيف الروح،
هادئ الحديث،
متزن الفكر،
More Stories
بيتي ” للشاعرة : حنان أحمد _ المغرب
وبجيب سيرتك ” للشاعرة : رضا هيكل _ مصر
بيسرقني ” للشاعرة : إيمان محمود _ مصر