كنت أحسب
الدمى الملقاة على المفارق
فأل خير
أحسبها رسائل لمكاسب صغيرة
قرأتها عرافتي برسم البن المحروق بقعر فنجاني
دمى حمراء خضراء
ودمى مدماة
وكنت أحسب الطريق رسولها
ظننتها
وبعض الظن إثم
فالطفلة المرمية بزاوية اللوحة
تفسير ماظل عالقا” بالفنجان كهموم
الطفلة السورة المقدسة
لم تكن تشاء
النوم وحيدة هنا
ودميتها هناك
More Stories
الفنان العابث ” للقاصة : رضا العزايزة _ مصر
فراق ” للأديبة : رضاهيكل _ مصر
الحلم لم يكتمل “للشاعرة : رشيدة دبيش _ المغرب