يحكى أن هناك أمنية قاتلها اليأس فانتصر، وقبل أن تغمض جفنها للأبد، لوح لها ذاك الشهاب يناجيها ها أنا هنا، فقط انظري وستجدي ما تبتغين، فابتسمت له بسمة خذل يعقبها نظرة عتاب، متمتمة بين ضلوعها وهي تحترق، لم تتغير أبداً أيها البعيد، كعادتك دوما، تأتي ولكن بعد فوات الأوان.
More Stories
عندما يتملكنا الحزن ” رباعيات للشاعرة : غادة قنطار _ الأردن
ماالعشق. والهوى ” للشاعرة : لمياء صلاح _ مصر
أحبك رغم غدر يوفنتوس ” للشاعرة : صباح نور الصباح _ تونس