غزة اليوم، ورغم جراحها، تظل رمزًا للكرامة والصمود. لكن هذا الصمود لا يمكن أن يستمر وحده. غزة بحاجة إلى دعم سياسي وإنساني ومادي يعيد الحياة إلى شوارعها، ويمنح أهلها فرصة لعيش حياة كريمة. لا نريد لغزة أن تبقى صورة في الأخبار أو مأساة متكررة، بل أن تصبح نموذجًا للانتصار الحقيقي على الظلم، بانتصار الإنسان على المأساة.
موسى عبد الله يكتب صورة في الأخبار

موسى عبد الله
More Stories
ايمن الشوربجى يكتب من أجل السلام
محمد عطية يكتب المسائل الوطنية
محمد ادريس يكتب مجرد قضية