مع هذا الصمود، لا يمكننا إغفال الثمن الباهظ الذي دفعه الفلسطينيون. عائلات بأكملها أُبيدت، منازل تحولت إلى ركام، وأجيال قُتلت أحلامها قبل أن ترى النور. هذه الحقائق لا تُعبر فقط عن عدوان الاحتلال، بل عن تقاعس العالم في حماية حقوق الشعب الفلسطيني.
هوايده فتحى تكتب قُتلت أحلامها

هوايده
More Stories
ايمن الشوربجى يكتب من أجل السلام
محمد عطية يكتب المسائل الوطنية
محمد ادريس يكتب مجرد قضية