أن العرب أصبحوا رقماً في المعادلة الانتخابية. والغريب أن ترامب الذي كان وما زال معتمداً على اليهود، يخاطبهم الآن بخطاب تهديدي؛ مصرحاً بأن الفرصة الوحيدة لدولة إسرائيل هي فوزه في الانتخابات، وأن زوالهم سيأتي حتماً خلال عام أو عامين إذا انهزم فيها! وعلى الناحية الأخرى رأيناه في جولاته الانتخابية الأخيرة يستصحب عدداً من رموز العمل السياسي من العرب والمسلمين يريد استمالة الجالية العربية والإسلامية في صفه. فهل تنحاز تلك الجالية له بالفعل؟ وهل تكون تلك الجالية عامل حسم هذا العام؟
More Stories
السيد التركى يكتب جبهات متعددة
محمد ادريس يكتب ضربات موجعة
المستشار على سالم يكتب من لملمة شتاته