أين للضياء يغزو قناديله ؟.
مدنٌ بنسائمها تزفُ بالأزاهيج شُرفاتها
وقفَ المتبسمُ في ثغرِ الفرحة
يتأملُ موال يترنمُ به خاوية على عروشها
يرتاع اليرغول في باحات الدّحية
حوله سيقان الطرب تُضربُ الثرى
كيف لفؤاده ألا يرقصُ وحيداً
وأنغام الصَّباح الفيروزي الاذن به تنعمُ ..
دعْ العندليب ينساب في أروقة الشّوق
أحبوا وتحابوا وعاتبوا ولكن لا تؤذوا أحبتكم
” أين للضياء يغزو قناديله ” للشاعرة : سهود العقاد _ سوريا

سهود
More Stories
عناق اللقاء ” للشاعرة : إنتصار أبو زيد _ مصر
علمتنى الحياة ” للشاعرة : جمانه كردي ” سوريا
رسالة إلى كل من يقرؤني ” للشاعرة : رشيدة دبيش _ المغرب